تهديد الركود الاقتصادي في ضوء الأحاديث النبوية
Kata Kunci:
Economic Recession, Recession Implications, Hadith NabawiAbstrak
التهديد الاقتصادي هو تهديد غير عسكري له تأثير كبير على الأمن القومي إذا لم يتم توقعه والتعامل معه بشكل صحيح. يسجل التاريخ أن التهديد الاقتصادية لعام 1998 كان تهديدا كبيرا وتسبب مشاكل في مختلف المجالات الاجتماعية والقانونية والاقتصادية والسياسية. لذا يجب تصنيف التهديد الاقتصادي على أنه جزء من حالة الخطر. الركود الاقتصادي هو انخفاض مستمر في الطلب الكلي يؤدي إلى انخفاض المستوى العام للأسعار وزيادة معدلات البطالة وتراجع معدلات النمو الاقتصادي. من الظواهر الدالة على حالة الركود: تكدس المعروض والمخزون من السلع والبضائع رغم تخفيض الأسعار باستمرار، وتفشي ظاهرة عدم انتظام التجار في سداد التزاماتهم المالية وشيوع الإفلاس ومن ثم التخفيض التدريجي المستمر في عدد العمالة في الوحدات الإنتاجية المختلفة. يعتبر الحديث من المصادر الرئيسية للشريعة الإسلامية بعد القرآن. تعتبر الحديث مهمًا لأنه يمكن أن يقدم تفسيرات وتوضيحات وتفسيرات لآيات القرآن بالإضافة إلى تقديم أمثلة على السلوك الذي يجب على المسلمين الاقتداء به. والأحاديث النبوية مصدر جميع شؤون الحياة فيها العبادة و المعاملة وغير ذلك. منهج البحث الذي يستخدمه الباحث هو منهج الكيفي. وهذا البحث من البحوث المكتبية. ونتائج هذه الدراسة ما يلي: (1) هناك 5 أشياء تؤدي إلى ركود اقتصادي. (2) هناك 5 تأثيرات للركود الاقتصادي على الاقتصاد البشري.(3) هناك أحاديث تعبر عن وجهات نظر حول كيفية تأثير الركود الاقتصادي على المجتمع وكيف يمكننا أن نرد عليه. كانت هناك زيادة في سعر السلع في عهد النبي صلى الله عليه و سلم، كما روى عن أنس بن مالك.